الجبهة الثورية للتغيير
يشرفنا التسجيل باسمك الحقيقي ثلاثيا مع اللقب وإلا نأسف لعدم التفعيل
الجبهة الثورية للتغيير

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الجبهة الثورية للتغيير
يشرفنا التسجيل باسمك الحقيقي ثلاثيا مع اللقب وإلا نأسف لعدم التفعيل
الجبهة الثورية للتغيير
الجبهة الثورية للتغيير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟ Empty ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟

مُساهمة من طرف فرج البربري الجمعة مايو 06, 2011 2:49 pm


لقد استغلت الأنظمة الحاكمة
الديكتاتورية الدينأسوأ إستغلال فالمعروف كما يقول ماركس ((الدين أفيون الشعوب
))فمن هنا استغلت هذه الأنظمة الدين وطوعوه لخدمة أنظمتهم ليخرج علينا الامام
الأكبر تارة ومفتي الديار تارة للفتوي في أشياء تريدها هذه الأنظمة بينما يختفون
إذا كانت الفتوى خاصة بالشعوب لذا كرهت هذه الشعوب هذه المشايخ ولجأت إلي شيوخ
النفط والفضائيات علي اختلاف مشاربهم ومذاهبهم
ولأسباب كثيرة توارت السلطة الدينية ومؤسساتها بما لها من وزن ثقيل لا يمكن
تجاوزه أو التغاضي عنه، فالمواطن العربي غالبا ما يتبع رجل الدين ويستفهم منه
ويعتمد على ما يوصي به أو يفتي، أضافة لتشبعه بالثقافة الدينية منذ نعومة أظفاره،
وهي ثقافة ليست بالضرورة مستقاة من روح الدين , ومن المفاهيم التي لجأت السلطة
الدينية الى تفريغها من محتواها القيميّ ولصالح الحاكم وحاشيته فباتت لا تدفع ظلما
عن المواطن أو تعيد له حقا أو قيمة وكرامة..سأذكر مفهومين على سبيل المثال
:


- مفهوم الجهاد
في الخطاب الديني
:

قد
انحرف هذا المفهوم بتواطؤ السلطة الدينية مع السلطة السياسية فبات
"فقهيا" موجها نحو العدو الخارجي وفاقداً لقيمته وجدواه في الداخل، إذ
استبدل الخطاب الديني الموجه في الداخل الجهاد بفقه المهادنة، ولهذا لم يشهد تاريخ
المنطقة أو تاريخ المسلمين عموما الملبد بسلاطين الجور والملذات وسحق العباد وبعون
هذا الفقه وانصياع العامة له، لم يشهد ثورات شعبية تـُذكر ضد فساد السلطة الحاكمة
واستهتارها في تاريخنا المعاصر مثلما لم يشهد وعظا دينيا أو تذكيرا للحاكم بجوره
وفسقه أو تقاعسه، فالحاكم عادة أما يخلع عسكريا أو بالتدخل الخارجي أو بتدخل
عزرائيل، وهذا الأخير لا يخدمنا لوجود وريث عادة مهيأ لتقلد زمام السلطة والمباشرة
بالتقليد
.

وما
شهده العالم العربي مؤخراً من ثورات وانتفاضات شعبية نفخر بها لم يكن بمعول السلطة
الدينية ومناداتها للخروج على الطواغيت، بل جاء في سياق الحتميات التاريخية وبعد
طول معاناة اختمرت مع الزمن لتتفجر بأي شرارة عابرة
.

ومن
الغريب أن يبرر رجال الدين فقه المهادنة هذا بهوية الحاكم الدينية، وكأن الهوية
الإسلامية فضاء رحب لترك الحبل على الغارب للحاكم وحاشيته، وعدم مضايقتهم إثناء
تأدية الطقوس اليومية في النهب والإستلاب والغش والتزوير وما إليه من رذائل
وخطايا،ومرتع خصب للتقاعس عن أداء الواجب واستنزاف المال العام بما لا يخدم الوطن
والمواطن
.

وكثرما
يقلب فقهاء السلطة الدينية المنطق ويمدونه الى الجهة التي يبتغون، والجهة في هذا
المقام هي تسخير أقصى ما يمكن تسخيره لخدمة الحاكم وترسيخ وصايته المطلقة المتآزرة
مع وصايتها ومد عمر الوصايتين. و فقه المهادنة هذا لا يمتد ليشمل المواطن البسيط
فيما لو أفسد أو تقاعس فلا مهادنة معه بل محاسبة قضائية، رغم أن حجم الضرر هنا أقل
من حجم ضرر الحاكم الفاسد وربما من تداعياته
.

بينما
في الشريعة لا ينفصم مفهوم الجهاد الى مفهومين متضادين الأول يوصي بالكر والإنقضاض
والثاني يوصي بالفر والإنقباض، فالجهاد ضد الظلم والقهر والفساد لا تحده هوية
الفاعل أو جهته، وإذا كان مصدر الظلم والفساد مصدرا فوقيا قادما من رأس السلطة أو
الهرم السلطوي فهذا بحد ذاته يعد خروجا عن شريعة الرب في حكم العباد ويحق الخروج
عليه، ومقاصد الشرع بينة لكل مسلم وهي تلخيصا الحفاظ على الدين والمال والعرض
والنفس، ولنا في التاريخ الأسلامي القديم أسوة حسنة فقد خُرِج على الحاكم الجائر
ولم يكن كافراَ ولم يكفره علماء الأمة. ولنا في حروب الامام علي ومعاوية وكذلك
خروج عبد الله ابن الزبير وكذلك الكثير من آل البيت علي الأسرة الأموية , علما أن
الطاغوت الخارجي أو المستعمِر غالبا ما يكون سببه الطاغوت الداخلي أو الطغيان
المتوارث بتداعياته وفوضاه داخل البلد، فالبلدان الهزيلة بأنظمتها الإستبدادية
وشعوبها المسحوقة هي التي تُسـتعمَر، وللجهاد ضد الأنظمة الفاسدة فائدة أخرى فهو
جهاد وقائي ضمنيا لصد التدخل الخارجي أو الإحتلال المتوقع
.

الخطاب
الديني الذي يعتمد فقه المهادنة الطويل الأمد مع المعتدي الداخلي، بينما يعتمد فقه
الجهاد الفوري ضد المعتدي الخارجي هو خطاب غير سوي ومشكوك في نزاهته أو مصداقتيه
الدينية والإنسانية، فقد يكون الجهاد ضد المعتدي الخارجي في هذه الحالة صورة أخرى
من صور الدفاع عن الحاكم الجائر ونظامه الفاسد وليس دفاعا وطنيا نظيفا عن أرض
الوطن وشعبه وخيراته فكل هذا مُنتهك سلفا من قبل النظام إذا كان فاسدا
.


- مفهوم النهي عن المنكر والأمر بالمعروف في الخطاب الديني:
هذا
المفهوم يعني مكافحة الفساد ومحاسبة المفسدين أينما وجدوا على أرض الوطن فلا عصمة
لمواطن مهما كانت وظيفته أو منصبه القيادي، وسلطة النهي عن المنكر والأمر بالمعروف
هي جزء من سلطة الحاكم أو الهرم الرئاسي ومؤسساته في الدولة وهذا يعني خصخصة
الفساد، فسوط هذه السلطة (سلطة الأمرين) لا يُرفع بوجه الهرم السلطوي بل يُرفع
لردع المُفسِد الآخر (أو محاولة ردعه) ممن لا يقع ضمن الهرم أو العلاقات الهرمية،
والآخر قد يكون مُفسِدا بسبب الفساد السلطوي وتداخلاته الإجتماعية، فهي محاولة
فاشلة إذ أن الهرم الرئاسي الفاسد هو رأس الأفعى أما ذنبها فلا يلفظ إلا ما يلتهمه
الرأس. في الوقت الذي يجب أن تكون سلطة الأمرين بيد الشعب وعبر مؤسسات المجتمع
المدني والمنظمات الآخر التي لا ترتبط بسلطة الحاكم أو تمّول من خزانة الدولة،
ولغرض مراقبة أداء الهرم الرئاسي الذي بعهدته الموارد والخيرات الطبيعية ومصير
البلد عموما، وهي أمانة لا بد أن تحفظ وتصان وتُستثمر بما يخدم الصالح العام ويؤسس
للنهضة والتقدم. هذا الهرم هو من يُؤمَر بالمعروف ويُنهى عن المنكر أولا حيث أن
حجم المعروف المُنتج هو ما يعول عليه المواطن وهو السبب أساسا في وجوده كهرم
قياديّ لإنتاج هذا المعروف بشتى صنوفه وفي كل الميادين، أما حجم المنكر فله أضرار
جسيمة وتداعيات وخيمة قد تقود الى مصير أسود، والمنكر هنا جدير بمحاسبة شعبية
وقضائية جادة لتصحيح البناء الهرمي وإزاحة عناصره الهادمة والمتقاعسة والمُفسدة،
أو إعادة هيكلته إذا تفاقم المنكر وبلغت سيوله الزبى
..

وسؤالي
لفقهاء الموازين المقلوبة ومن يتبعهم: هل دينكم بلا منطق أم منطقكم بلا دين؟

وما
أكثر المفاهيم التي تم تحريفها أو خلخلتها فقهيا، أو قلبها رأسا على عقب لمد جسور
الرحمة والمودة بين فساد الحاكم وطغيانه وبين تقاعس الشعب وخذلانه، وتعبيدها بفقه
الذرائع والضرورات الذي يسوق الى العوام وكأنه دين وأخلاق لابد من الإلتزام به
لحقن الدماء، تلك التي يسفكها الحاكم الجائر متى ما شاء ليؤمن لنفسه الإطمئنان
والسكينة والثبات على العرش. بمثل هذه المفاهيم الفقهية إنقلبت المعادلة فأمسى
الإعتداء الخارجي أقل خطورة من الإعتداء الداخلي، فالأول يحارب وينادى جهاراً
لمقاومته من فوق المنابر والمآذن فتشحذ العزائم وتشد الهمم بثقل السلطة الدينية
وما توصي به من جهاد فرض عين أو جهاد فرض كفاية!، أما الثاني فيُهادن بنفس السلطة
المُسيَسة لمحاباة الحاكم وحمايته من القصاص، وبتصوير الذات الإلهية المسؤول الأول
والأخير عن محاسبة الحاكم لارتباط حكمه المباشر بالسماء. ولم تدلنا السلطة الدينية
على المعدل الزمني لمهادنة الحاكم ووعظه، فهل يُهادَن لمدة سنة أم سنتين أم عقد من
الزمان أم أنها مهادنة مفتوحة وحتى شروق الشمس من بئر مغيبها
.

بالجهل
والتجهيل وضروب التسويق من بوابة الدين صنع إنسان هذه المنطقة أعتى الديكتاتوريات
في العالم، صانعا معها معاناته الطويلة وانكسارته الحضارية، بل وصنع أصناما من
رخام يتوسلها الحق والواجب والرفق بالأرض والإنسان

ومازلنا نقول ونردد بأن فلسطين بلد عربي مُغتصَب، وكأن
الأنظمة الديكتاتورية لا تغتصِب شيئا أو تفعل منكرا يستدعي المقاومة أاد أو
الأمر بالمعروف من أجل وضع خارطة لطريق ومخرج. وإذا كان الإنسان العربي ما أنفك
يحلم بتحرير فلسطين وهي رقعة جغرافية صغيرة جداً مقارنة بالرقعة العربية الشاسعة
فأن الطريق الأصلح بتصوري وبدايته الجادة هو تحرير الرقعة الشاسعة وتطهيرها من
الأنظمة المُغتصِبة وفقه وعاظ السلاطين وفساد أهل الدين، وقد لا نحتاج بعد هذه
البداية فيما لو امتدت على الطريق السويّ من أجل حضورٍ عربيّ واع ٍ ومميز يحترمه
العالم ويخشاه، الى فوهة بندقية لتحريرها
فرج البربري
فرج البربري
Admin
Admin

عدد المساهمات : 214
تاريخ التسجيل : 04/04/2011
العمر : 54

https://algabha.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟ Empty رد: ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟

مُساهمة من طرف عبدالمعبود بدر الجمعة مايو 06, 2011 4:09 pm


الحقيقة أستاذي الفاضل ومع كامل احترامي لمؤسسة الأزهر الشريف التي اتشرف بأني أحد أبنائها ،، فإن المسلمون الآن يقعون بين مطرقة و سندان ثلاثة أنواع من الدعاة هم السبب الرئيس في كثير مما نعاني منه حاليا ،، وكلهم حظر منهم سيد الخلق عليه الصلاة والسلام ،، هؤلاء الأصناف الثلاثة كانوا وراء كل تراجع في الفكر والتقدم وتقديم صورة طالما استشرق إليها العالم من أمة كانت ةلازالت قادرة على قيادة العالم لو أحسن علمائها إلى ربهم و إلى أمتهم و إلى أنفسهم قبل و بعد كل شيء.
الصنف الأول : آثر الجهل و التخلف ،، وامتنع عن مدارسة العلم واستكبر حتى ان يستمع إلى من تعلم ،، وغزوا بكل قسوة وأسف عقول أجدادنا و أبنائنا ولا أدري سببا واضحا أنهم لازالوا يعيشون بيننا ولازال يستمع إليهم.
هذا الصنف قيد الدين في بعض الشعوذات و الرقى والأحجبة ،، وترى كثير منهم حتى الآن يتمايل و يتراقص في الموالد والأفراح ،، وتجده بصورة مصغرة مع كثير من الأئمة شاربي الحشيش و الدخان. وهذا الصنف بالذات تربي على فتات العلم واقنع نفسه و مريديه من معدومي الثقافة أنه قد وصل إلى قمة الهرم الديني بل إن مرجعيتهم التاريخية تشير إلى أن مراجعهم كانوا أكثر تلبسا بهذا المبدأ ،، فانحازوا بكل قسوة إلى مستنقع الجهل و الضلال و ادعوا علما لادونيا. وعلم حي عن حي لا يموت و شعوزات و ترهات وضلال مبين ،، وللأسف أنهم لازالوا يمثلون جزء ظاهرا جليا في أئمة و مشايخ امياي حتى كتابة هذه الكلمات،، يرفضون مسمى البدعة ،، ولا يفرقون بين الغث و الثمين.
للأسف قلمي يسترسل في ذكر مقابح هذا القسم ،، ولو اطلقت له العنان لكتب حتى اوقع صاحبه فيما يفضل دائما الابتعاد عنه لأسباب دينية وشخصية. لكن اعتقد أن كل قاريء يعرف جيدا خطورة ووجود هذا الصنف ويعرف ممثلوه من أبناء هذه البلدة الطيبة.

الصنف الثاني : هو صنف علماء السلطة و السلاطين ،،الذين اشتروا الحياة الدنيا بالأخرة و باعوا الغالي النفيس بالزائل الوضيع ،، باعوا التبر الأبيض الصافي بالتبن الرديء الذي يرفض حتى الحيوان أن يباشر من أكله ،، حرفوا الكلم من بعد مواضعه و نسوا حظا مما ذكروا به.
فكانوا كالحمر التي تحمل اسفارا و تعي أخبارا و أسرارا لكنها تاخذ أوزارا .

أما الصنف الثالث الذي ابتلينا به : فهو ذلك القسم الذي رأى تطرف القسمين الأولين بأبى أيضا إلا أن يتطرف و أن يكون النقيض بالنقيض ،، مع أن كل أصول علمهم والكتب التي درسوها بغير معلم تشير إلى الطرفين و الوسط (( وكذلك جعلناكم أمة وسطا )) أي عدول مترفعين عن طرفي الطريق ليسوا بالخوارج و الحروريين ولا بالمرجأة و الصوفيين المتخلفين.
فأخذ يرغي ويزبد في كلمات تفوح منها رئحة التطرف العفن ،، و أخذ يحمل الناس حملا على هذا الفهم القاصر للمسلمات الدينية و القواعد الفقهية ،، فرفض في كثير من الأحيان الاجتهاد و اعمال العقل الذي هو أساس التكليف ومدار التشريف للجنس البشري.
فأضر حين أراد أن ينفع ووقع فيما كان يحاول الفرار منه وتطرف فكان تطرفه أقوى وأشد من تطرف القسم الأول على الخصوص ،، لأن تطرفه ربما يجره إلى اصابة مالا يستتاب منه وهو الدم الحرام.
وإن كان الكثير من اتباع هذا الصنف لا يتصور أن تسوقه أفكاره إلى إصابة الدم الحرام إلا أنه بانضمامه إلى قادات هذا الصنف واستقوائهم بعدد الاتباع هي ما تدفعهم دفعا إلى متابعة التخطيط إلى الخروج عن كل مألوف.
الغريب والغريب جدا أن هذا الصنف ورغم اقتناعه بأفكاره الثورية و موروثه الذي يحمل التفسير الأكثر تشددا بين الأصناف ،، كان آخر المنضمين إلى الثوار من العامة وجموع الناس في موقف لايزال يصعب على كثير من الناس فهمه و تفسيره.
الأغرب أنهم سريعا ما عدلوا إلى أفكارهم الثورية التي اوقفوها فجأة حين احتاج الناس إليها ،، وكانوا أول المستفيدين من الثوار و جموع الشعب المصري ،، في ثورة لم يكن لهم فيها ناقة ولا جمل ،، بل واوضحوا أن الجالس فيها خير من الواقف و النائم خير من الجالس. ولكنهم استعادوا بسرعة نغمة الأفكار الثورية بعد التوقف المحسوب و التكتيكي الذي لجأ إليه أعلامهم من المسيرين للأمور.

أما المطلوب حقا من وجهة نظري القاصرة : هو داعية عصري بكل ما تحمله الكلمة من معاني صادقة ،، داعية قادر على القرأة و الفهم و الاستيعاب والاستنتاج إذا احتاج إلى ذلك.
داعية قادر على فهم لغة أبناء الشعب من شيوخ و كهول وشباب ومراهقين.
داعية يرفض كل أنواع الخرافة و الموروثات الشعبية القاتلة ،، ليس همه التطبيب بالرقى و التبريكات ولا يتكسب من على موائد اللئام.
يقبل الرأي و الرأي الأخر ،، قادر على مواجهة الفكرة بالفكرة ،، والحجة بالحجة ،، وينزل على رأي مخالفه إذا ظهر أن الحق معه.
له اطلاع على لغة الشباب ولغة المراهقين ،، قادر على الاحتواء ،، يفعل ما يقول و يقول ما يعتقده و يقتنع به فقط ما استطاع إلى ذلك سبيلا.

اللهم اهدنا إلى ما اختلف فيه من الحق باذنك و اهدنا سواء السبيل و ارزقنا الجنة وما قرب إليها من قول وعمل. وآسف اللاطالة و شكرا للجميع.

عبدالمعبود بدر

عدد المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 05/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟ Empty رد: ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟

مُساهمة من طرف طارق جوده محمد الجمعة مايو 06, 2011 8:32 pm

اولا اشكر الاستاذ عبد المعبود بدر كلام منطقى واتمنى

أن يبقى الأزهر أكبر جامعة اسلامية وأقدم جامعة فى الشرق الاوسط والغرب ... وأن يظل الأأهر حصنا للدين والعروبة وأن يخرج علماء يجمعون بين علوم الدين وعلوم الدنيا كلها .. وأن يتحقق قدر من المعرفة والخبرة
وللعلم وبالقانون
الأزهر هو الهيئة العلمية الإسلامية الكبرى التى تقوم على حفظ التراث الاسلامى ودراسته وتجليته ونشره وتحمل أمانة الرسالة الإسلامية الى كل الشعوب...

كما تهتم ببعث الحضارة العربية والتراث العلمى والفكرى للأمة العربية ...

وتخريج علماء عاملين متفقين فى الدين يجمعون إلى الايمان بالله والثقة بالنفس وقوة الروح كفاية علمية وعملية ومهنية لتأكيد الصلة بين الدين والحياة
وشكرا
ارجو ان يكون لنا منطق فى الدين

طارق جوده محمد

عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 22/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟ Empty رد: ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟

مُساهمة من طرف طارق جوده محمد الإثنين مايو 30, 2011 12:34 pm

اتدرون من هو الداعية الذى اتمناه واترقب وجوده سواء من الازهر او من غيره
اذا ما تبسم هذا الانسان الشامخ تبسمت قلوب الناظرين و اذا ما تكلم صمتت آذان السامعين و اذا ما صافح التصقت أيد المصافحين و إذا ما عانق تساقطت دموع المعانقين على الدفء الذي سيفارق ضم جسدهم بعد لحظات...
الداعية الصادق منتصر وإن خذله الناس **
أيها الحبيب ، لا تخف على الإسلام ، نعم لا تخف على الإسلام فالإسلام باقٍ ولكن خف على نفسك أن تموت على غير الإسلام ، أيها الغالي ، من أراد الإسلام بسهم أرتد السهم إلى صدره ونحره ، إنّ الإسلامَ يُنظف نفسه - من شُبهات المشككين - بنفسه ، نعم ينظف نفسه بنفسه ، وكلما أشعل الأعداء فيه النار ، اشتهر الإسلام وأزاد في الانتشار .

طارق جوده محمد

عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 22/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟ Empty رد: ماذا لو قيل هل دينكم بلا منطق؟ أم منطقكم بلا دين ؟

مُساهمة من طرف محمد سيد عودة العزامي الأربعاء يونيو 01, 2011 12:16 pm

أين الشيخ الجليل / محمد الراوي هذه الايام
لما لم يظهر و لم يستضفه أحد ؟

محمد سيد عودة العزامي
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 29/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى